يسرا، روبي، رانيا يوسف وسميّة الخشّاب يتنافسن على الدور نفسه

يسرا، روبي، رانيا يوسف وسميّة الخشّاب يتنافسن على الدور نفسه
حجم الخط

يشهد الماراثون الرمضاني المقبل منافسة شديدة بين العديد من الفنانات على اللوك الشعبي والحارة الشعبية.

 

يسرا فقيرة تعيش في حي شعبي

تعود يسرا الى الأدوار الشعبية من خلال مسلسلها الدرامي الجديد "تحت أمر السيادة" من خلال أم لابنتين تعيش داخل حارة شعبية فقيرة إلا أنها تحاول الخروج من هذه الحارة لتبدأ حياة أخرى، حياة القصور والأثرياء، حبث تعمل خادمة ثم تمتلك مكتباً لتوظيف الخادمات ولكنها تتعرض للقهر بسبب ظروف الحياة الصعبة. وقد صُوّر المسلسل داخل ديكور حارة شعبية صُمّمت خصيصاً لهذا العمل كي تتلاءم مع أحداث المسلسل، كما أكد منتج العمل جمال العدل في تصريحه لنواعم.

 

روبي شعبية متمرّدة

وعن دور الفتاة الفقيرة الناقمة على حياتها تلبس روبي ثوب الفتاة الشعبية التي تتمرّد دائماً على حياتها داخل إحدى الحارات الفقيرة من خلال دورها في المسلسل الرمضاني الجديد "رمضان كريم"، حيث تجسّد روبي شخصية فتاة شعبية تعيش مع أسرتها ولكنها دائماً ما تجلب لهم المشاكل بسبب رفضها لحياتها داخل الحارة الفقيرة وخلافاتها المستمرة مع شقيقتها الملتزمة التي تجسّدها ريهام عبد الغفور، ويحاول والدهما ويجسّده سيد رجب دائماً فضّ النزاع بينهما الى أن تتزوج ابنته الكبرى وتترك لهما المنزل وترتبط روبي بقصة حب مع ابن عمها الذي يؤدي دوره شريف سلامة، ويتناول المسلسل العادات المعروفة عن المصريين داخل الحارة الشعبية في شهر رمضان الكريم.

 

سميّة تعود الى المنافسة بالحلال

وتنضم سمية الخشاب من خلال مسلسلها الدرامي الجديد "الحلال" الى قائمة الدراما الشعبية في هذا الموسم الرمضاني الجديد من خلال شخصية امرأة شعبية تعيش في إحدى الحارات الفقيرة وتعمل في الشعوذة والدجل ويلجأ لها كل جيرانها إيماناً منهم بأن لديها كرامات تعمل على حل مشاكلهم وتقوم بعمليات نصب كثيرة على كل من يلجأ لها ولكن في إطار كوميدي.

 

رانيا مكوجية لأول مرة

وبشخصية المكوجية تجسّد رانيا يوسف دور البطولة في مسلسل "الدولي" الذي تشارك في بطولته أمام باسم سمرة حيث تظهر رانيا أيضاً بدور الفتاة الشعبية بنت البلد الجدعة التي تقف بجوار كل من يلجأ لها وهي تعمل مكوجية وتعيش داخل إحدى الحارات الشعبية، وترتبط بقصة حب بالدولي ويجسّده باسم سمرة الذي يعمل سائقاً على إحدى الشاحنات الضخمة وارثاً المهنة من والده وجدّه أيضاً و يعيش حياته متنقلاً من بلد إلى آخر الى أن تحدث لهما مفاجأة تقلب مسار حياتهما وتنقلهما للعيش في إحدى المناطق الراقية من حي الزمالك.