بالفيديو و الصور: 10 مشاهير ربطتهم علاقات بالحكام والسياسيين.. بينهم بوتين والقذافي

بالصور: 10 مشاهير ربطتهم علاقات بالحكام والسياسيين.. بينهم بوتين والقذافي
حجم الخط

على مدار التاريخ كان دوماً للمشاهير في مجالات الفن والرياضة علاقات تربطهم بالسياسيين في بلادهم، مع اختلاف طبيعة تلك العلاقات، فمنها ما كانت لدعم مرشح رئاسي معين، أو لتمويل مشروع إنساني، أو علاقة عاطفية وغيرها من العلاقات التي أثيرت حولها تساؤلات عديدة.

اليكم 10 مشاهير ربطتهم علاقات بأهل السياسية:

ميريل ستريب وهيلاري كلينتون

كانت النجمة ميريل ستريب من أبرز الداعمين للمرشحة الديمقراطية للرئاسة الأميركية هيلاري كلينتون، فقد حضرت معها العديد من المؤتمرات ومنها المؤتمر الوطني الديمقراطي بمدينة فيلادلفيا، بحضور 5 آلاف مندوب والعديد من القيادات، والذي تم خلاله اختيار هيلاري كلينتون كمرشحة رسمية للانتخابات الرئاسية الأميركية، والتي أعربت فيه ستريب عن سعادتها لكونها تدعم امرأة قوية ككلينتون.

كما عرف عن ستريب معارضتها الكبيرة للرئيس الأميركي دونالد ترامب، في العديد من المناسبات، تحيزاً لكلينتون.

ستيفن سيغال وفلاديمير بوتين

وصلت الصداقة بين كل من النجم ستيفن سيغال والرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى حد منح بوتين الجنسية الروسية للممثل الأميركي، ستيفن سيغال.

وجاء ذلك بعد قول سيغال إنه "روسي"، وأن ولاءه الأول لروسيا "بلد جده وجدته"، حسبما ذكرت صحيفة "غارديان" البريطانية.

ليوناردو دي كابريو وأوباما

بعد إنتاجه للفيلم الوثائقي "قبل الفيضان" أجرى ليوناردو دي كابريو علاقة محادثات مع الرئيس الأميركي باراك أوباما حول مكافحة تغير المناخ، حيث اجتمعا مع بعض العلماء لمناقشة ضرورة حماية الكوكب، مما وثق العلاقة بينهما.

ومن المعروف عن دي كابريو اهتمامه منذ سنوات بمجال حماية المناخ.

مادونا وهيلاري كلينتون

استعانت هيلاري كلينتون بالنجمة العالمية مادونا في أكثر من مناسبة أثناء حملاتها الانتخابية للرئاسة الأميركية، ومنها إحياء الحفل الخاص بها في آخر ليلة قبل موعد الاستحقاق الرئاسي.

وقد طلبت النجمة من جمهورها أن ينقذوا البلاد من خلال التصويت لكلينتون في الانتخابات، كما عملت على مهاجمة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، من أجل إرضاء كلينتون.

اليزابيث هيرلي وويليام كاش

جمعت النجمة البريطانية إليزابيث هيرلي، علاقة بالسياسي ويليام كاش، حيث شوهدا معاً في العديد من المناسبات العامة، وكان أهمها الحدث الذي نظمته إستي لودر لنشر الوعي عن مرض سرطان الثدي، في قصر كنسينغتون بالعاصمة البريطانية لندن عام 2005، وقد أثارت هذه العلاقة العديد من تساؤلات الجمهور.

إلفيس بريسلي وريتشارد نيكسون

تعد صورة الرئيس ريتشارد نيكسون وهو يصافح المغني إلفيس بريسلي في المكتب البيضاوي في كانون الأول 1970، من أكثر الصورة الأرشيفية طلباً، حيث التقطت بعد اجتماع بين اثنين من الشخصيات المحورية في أميركا القرن العشرين.

وكان نيكسون من أشد المعجبين ببريسلي، حيث أرسل له دعوة لمقابلته في البيت الأبيض، ليعبر له عن إعجابه به وبفنه.

وقد اقتبس الفيلم الكوميدي "إلفيس ونيكسون" من هذا اللقاء، واعتمدوا في السيناريو الخاص به على روايات من جيري شيلينج صديق بريسلي وبد كروج مساعد نيكسون.

نيللي فورتادو ومعمر القذافي

جمع كل من الرئيس الليبي السابق معمر القذافي ونجمة البوب الكندية نيللي فورتادو لقاء عام 2007، خلال استضافة القذافي لها لتغني أمام عائلته، مقابل مليون دولار، وهو الأمر الذي أثار استهجان الجمهور، خاصة العرب.

 

وهو ما دفع لافورتادو إلى إعلانها في تدوينة لها على موقع "تويتر" أنها ستعمل على التبرع بهذه الأموال لصالح جمعيات خيرية قائلة "في العام 2007 تلقيت مليون دولار من عائلة القذافي لقاء حفلة استمرت 45 دقيقة أمام مدعوين في فندق في إيطاليا".

جي كي رولينغ وغوردون براون

وصلت درجة الصداقة بين الكاتبة جي كي رولينغ ورئيس الوزراء البريطاني السابق غوردون براون إلى حد تبرعها بمبلغ مليون جنيه إسترليني عام 2008 لصالحه، خاصة وأنها من أكبر المؤيدين له.

ويذكر أن رولينغ اشتهرت بسلسلة رواياتها الشهيرة "هاري بوتر"، التي بيعت أكثر من 450 مليون نسخة منها في أنحاء العالم وبلغت حصيلة سلسلة الأفلام التي اختتمت في عام 2011 أكثر من سبعة مليارات دولار.

سيسيليا بولوكو وكارلوس منعم

ربط الرئيس الأرجنتيني كارلوس منعم بملكة جمال الكون التشيلية سيسيليا بولوكو علاقة عاطفية، كللت بالزواج، رغم فارق العمر بينهما، والذي تجاوز الـ 25 عاماً.

وقد انفضل الثنائي عام 2007 بعد نشر بولوكو صوراً فوتوغرافية عارية لها مع صديق إيطالي في ميامي، ولديهما ابن واحد وهو ماكسيمو البالغ من العمر 4 سنوات.

دينيس رودمان وكيم جونغ

نجم كرة السلة الأميركي السابق دينيس رودمان تربطه علاقة شخصية مع كيم جونغ أون رئيس كوريا الشمالية، حيث وصفه مرة بـ "صديق مدى الحياة".

ومن المعروف أن رودمان يمضي إجازته في كوريا الشمالية في ضيافة الرئيس المعروف عنه حبه لكرة السلة.