نقلت صحيفة نيويورك تايمز، عن ثلاثة مسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين، أن أجهزة المخابرات الأمريكية علمت في الصيف الماضي بأن مسؤولين من "روسيا" بحثوا التأثير على الرئيس الأميركي دونالد ترامب من خلال مستشاريه: "بول مانافورت، ومايكل فلين".
وقالت الصحيفة، إن مسؤولين سياسيين من المخابرات في روسيا كانوا على ثقة فيما يبدو بأنه من الممكن استغلال مانافورت، مدير حملة ترامب في ذلك الحين، وفلين للمساعدة في تشكيل آراء ترامب بشأن روسيا.
يذكر أنه جرى إقالة "فلين" من منصبه كمستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض في فبراير شباط بسبب محادثاته مع السفير الروسي.