وقع وزير الثقافة إيهاب بسيسو، اليوم الخميس، اتفاقية دعم لجمعية الدراسات العربية مثلها إسحق أحمد البديري، بحيث تنفذ الجمعية مشروعاً بحثياً حول القدس من النواحي الثقافية والتاريخية.
ويأتي توقيع هذه الاتفاقية ضمن برامج الوزارة وخطتها الاستراتيجية في العمل على تطوير المؤسسات الثقافية من خلال دعم هذه المؤسسات.
كما يأتي هذا الدعم للجمعية في اطار تقدير الجهود التي تقوم بها ثقافيا، وتعزيز عمل المؤسسات الثقافية الفلسطينية لاسيما في القدس لمواجهة تحديات العزل والحصار، ولتمكين الفعل الثقافي الفلسطيني، من خلال مواصلة دعم المؤسسات الثقافية، كجزء اساسي من رؤية الوزارة في اهمية الشراكة الوطنية لتعزيز حضور الرواية الوطنية.
يذكر أن جمعية الدراسات العربية من المؤسسات البحثية المهمة في القدس على صعيد التوثيق.