أقدمت لوسي دي أوليفيرا، وهي طالبة في التمريض تبلغ من العمر 22 عامًا، على الانتحار بعدما انفصل عنها حبيبها.
وترتاد لوسي جامعة ليفربول جون موريس، حيث يصفها الطلاب بأنّها شعلة من الذكاء.
غير أنّها قررت أن تنهي حياتها باكرًا، فشنقت نفسها في منزلها في كنسينغتون في شرق ليفربول.
وأفادت مصادر مطلّعة أنّ لوسي كانت تعاني القلق والاكتئاب.
وقبل أن تقتل نفسها، أرسلت رسالة مأساوية لحبيبها السابق كتبت فيها: "أريد أن أنهي حياتي".
وأكّد الطبيب الشرعي أنّها لم تُقتل، بل انتحرت.