افتتح كلاً من وزير المالية والتخطيط شكري بشارة، ووزيرة الاقتصاد الوطني عبير عودة، ووزير الاقتصاد والمالية الفرنسي برونو لومير، اليوم الثلاثاء، توسعة في مبنى دار الشفاء، بتمويل من الوكالة الفرنسية للتنمية (AFD).
وقدم رئيس مجلس إدارة شركة دار الشفاء لصناعة الأدوية باسم خوري، عرضا عن نشأة الشركة وعملها على المستويات المحلية والإقليمية والدولية.
بدوره، قال لومير، إن صناعة الادوية في فلسطين تشكل أهمية وتحديا، لدورها في تغطية حاجة السوق الفلسطينية، والتصدير الى الخارج.
وشدد، على أن الحل الأمثل للازمة الاقتصادية الفلسطينية يكمن في تقوية وتعزيز القطاع الخاص وتقليص الصرف العام.