دعا القيادي في حركة حماس فتحي حماد، إلى "فتح المعابر والحدود والسماح لفلسطينيي قطاع غزة بالتوجه إلى بورما للجهاد، والدفاع عن الحق ونصرة لدين الله والمستضعفين".
وأبدى حماد خلال مسيرة نظمتها الحركة في شمال القطاع نصرة لمسلمي الروهينغا وتنديدا بجرائم الإبادة التي ترتكب بحقهم، استعداد حركة حماس لإمداد مسلمي بورما بالمال والسلاح والصواريخ للقتال والدفاع عن أنفسهم وعن دينهم الحنيف، وكذلك إمدادهم بالمجاهدين للمقاتلة في صفوفهم.
وأضاف: "إن قضية مسلمي الروهينغا في بورما أصبحت قضيتنا"، مؤكداً على ضرورة نصرة مسلمي بورما باعتبار هذه الإبادة تطهيراً عرقياً.