نظراً لغلاء أسعار الاسمنت الذي بالكاد يدخل قطاع غزة وفي فترات متفاوتة, واستغلال حاجة المواطنين إلى البناء وإعادة إعمار ما يمكن كي يتمكنوا من توفير السكن المناسب لهم, خاصة بعد فرض ضرائب من قبل الحكومة على المواد الثانوية ومن ضمنها مواد البناء.
وفي الوقت الذي تحدد فيه الحكومة أسعار خاصة لمواد البناء وأهمها "الاسمنت", تختلف الأسعار في السوق عن السعر الذي حددته الحكومة حيث يعاني المواطن من غلاء الاسعار مما يضطرهم إلى ايقاف البناء .