تُخيم أجواء الترقب على الساحة الفلسطينية عقب التطورات الجديدة التي طرأت على ملف المصالحة بين حركتي فتح وحماس، بعد اللقاءات التي جرت مؤخراً بين الحركتين بالقاهرة برعاية مصرية.

تسلمت حكومة الوفاق الوطني "السابعة عشر" ظهر أمس الثلاثاء، مقار الوزارات التابعة لها بمدينة غزة، بحضور رئيس الوزراء د. ر امي الحمد الله، وقيادات من حركتي فتح وحماس، وبإشراف أمني مصري رفيع المستوى.

وأطلقت وكالة "خبر" الفلسطينية للصحافة، استطلاعاً للرأي حول مجريات المصالحة الفلسطينية ووقائع تسلم حكومة الوفاق لمهامها في قطاع غزة عقب الجهود المصرية الأخيرة التي بذلتها الشقيقة مصر لرأب الصدع بين حركتي فتح وحماس.

ووجهت وكالة "خبر" الاستطلاع التالى لمتابعيها، برأيك هل تنتهي التطورات الراهنة على ملف المصالحة بإنهاء الانقسام؟.

للإجابة على الاستطلاع بالتالي:

1- نعم

2- لا

3- لا أعرف