نظم نشطاء حملة شعبية للمطالبة بتخفيض الاشتراك الشهري في الهاتف الثابت وتخفيض ثمن الاشتراك الشهري في خط النفاذ.
واعتبروا أن هذه الأسعار تحمل المواطن الفلسطيني أعباء أكثر مما يحتمل خاصة في ظل الظروف الاقتصادية والاجتماعية التي يعاني منها قطاع غزة
وجاء الإعلان عن الحملة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، التي جاءت ضد غلاء أسعار خطوط النفاذ للأنترنت والاشتراك الشهري المقدمة من شركة الاتصالات الفلسطينية.
وطالب النشطاء الذين أعلنوا أن الحملة بشكل رسمي بهاشتاق " #يسقط_خط_النفاذ "، شركة الاتصالات بتخفيض أسعار النفاذ في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة، وقالوا لا يمكن أن يكون ثمن نقل الخدمة أغلى من الخدمة نفيسها، في إشارة لارتفاع سعر خط النفاذ.
وقررت الحملة البدء بخطوات تصعيدية ووقفات احتجاجية أمام مقرات الشركة المختلفة في قطاع غزة والضفة الغربية بهدف الضغط على الشركة لتخفيض سعر الاشتراك الشهري وخط النفاذ