هذا ما كتبه أحد الأطباء العراقيين منذ أيام عندما رأى معلمه في صالة العمليات مستلقياً وهو من سيجري له العملية ، وبرغبة وبدون تردد ولرد جزء من الجميل قبّل يده ووضعها فوق رأسه عندما رأه في صالة العمليات تحت تأثير التخدير والمرض كان يهدد حياته ...
الطبيب يقول إنه كان معلمي منذ أربعة عقود من الزمن وبفضله وفضل من علّمني حققت حلمي وأنا الآن طبيب جراح إستشاري .