ليندي انجلاند التي اشتهرت بصورتها المقززة وهي تجر جندي عربي عراقي اثناء الحرب على العراق.
هذه الجندية كانت تمارس كل انواع العذاب على المساجين بسجن ابو غريب وكانت تتلذذ بأخذ الصور مع ضحاياها و نشرها على مواقع التواصل الإجتماعي للمفاخرة بها .
صدر على الجندية حكماً فقط لتهدئه الرأي العام الساخط عليها بعد انتشار صورها لكنها كانت تتمتع بكامل حريتها، ثم تم اقالتها من عملها وحكم عليها ب 111 عام ولكن بعد يومين فقط تم الافراج عنها.
لكن بعد ذلك اصابها حكم الله حيث اصابها حالة من الإكتئاب الخطير، و على اثره ادخلت مصحة عامة من قبل أهلها، و تعرضت للتعذيب على يد من يعالجها هو وطاقم التمريض مما ادى الى رفع قضية على المستشفى لكن القضاء الذي برئها من قبل برئ المستشفى من كل التهم المنسوبة اليهم.