أعلنت الكنيسة المصرية، اليوم السبت، عن اعتذار البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، عن مقابلة نائب الرئيس الأمريكي مايك بينس، خلال زيارته المقبلة لمصر، المقرر لها في العشرين من الشهر الجاري.
وقال البيان الصادر عن الكنيسة، إن القرار جاء متوافقا مع موقف شيخ الأزهر أحمد الطيب، برفض اللقاء تعبيرا عن رفض قرار الرئيس الأميركي نقل سفارة بلاده إلى القدس.