أثار القرار الذي أصدره النائب العام في قطاع غزة ونفذته الشرطة الفلسطينية بإغلاق مقر شركة جوال بسبب تهربها عن دفع الضريبة وفقاً لبيان النائب العام ردود فعل متعددة منها المؤيدة ومن المعارضة.
وقد قررت مجموعة الاتصالات الفلسطينية إغلاق كافة مقراتها في قطاع غزة، احتجاجاً على إغلاق مقر شركة جوال الرئيسي في شارع الجلاء وسط قطاع غزة.
التعليقات الساخرة على قرار إغلاق شركة جوال وتضامن الاتصالات معها انتشرت كالنار في الهشيم على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك فمنها من أوضح للمواطنين طرق بديلة عن الجوال تعيدنا إلى العصر القديم، ومنهم من رأى في الخطوة بأنها لا تخالف القانون وآخرون عارضوها بكل تفاصيلها.