نفى شقيق الأمير الوليد بن طلال ما تم تداوله صحف عبرية عن زيارة يعتزم أن يقوم بها الملياردير السعودي لدولة الإحتلال والقدس والصلاة في المسجد الأقصى.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد تحدثت عن "زيارة تاريخية مرتقبة للوليد إلى الكيان"، الأمر الذي أثار ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وعبر حسابه الشخصي على تويتر، غرّد الأمير خالد بن طلال، قائلاً: "في سؤالي لشقيقي الأمير الوليد عن ما أعلنه الإعلام الصهيوني عن زيارته لكيان الإحتلال وحصوله على تصريح للصلاة في الأقصى… قال : هذا زور وعار وكذب".
ومن ضمن التصريحات التي نُقلت عن الوليد، والتي تم نفيها أيضا، أنه قال "يجب على جميع أشقائي المسلمين والمسلمات في بلدي أن يدركوا أنه أصبح واجبا أخلاقيا لجميع سكان الشرق الأوسط، التي مزقتها الحروب، الكف عن عدائهم السخيف تجاه الشعب اليهودي".