أكد مركز الأسرى للدراسات أن اثنين من الأسرى في السجون مضربين عن الطعام منذ 24 يوم احتجاجاً على اعتقالهم الإدارى وهما الأسير محمد علان والأسير عدي ستيتى والمعرضة حياتهم للخطر في ظل تجاهل إدارة مصلحة السجون لمطالبهم وعدم التحرك الجاد لمساندتهم على المستوى المحلى والعربى والدولى .
وطالب الأسير المحرر رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات بأهمية التحرك العاجل على كل المستويات المحلية والدولية لمساندة المضربين في أكثر قضية عادلة فى أعقاب انتصار الشيخ خضر عدنان ، وتمنى على المؤسسات الحقوقية والإنسانية والعاملة في مجال الأسرى للقيام بواجبها للضغط على الاحتلال للإستجابة لمطالبهم .