خبراً أبكى كل الشعب الفلسطيني ، طالب في غزة رسب في الثانوية العامة "التوجيهي" ، ونتيجة للضغط الهائل الذي تعرض له من قبل الأهل والأصدقاء ، وخصوصاً والده الذي بنى قصوراً في الهواء حول نجاح إبنه ، وكيف كان يريد له أن يصبح دكتور أو مهندس أو ... ، ولكن كانت المفاجأة !
رسب الولد ، فتعرض لاهانات كبيرة وضرب مبرح .. أدى به إلى الإنتحار !!
فإلى متى سيظل التوجيهي سيفاً مسلط على الأهل والطلاب ؟

تابعوا معنا في هذا الفاصل .. قصة تمثيلية عن واقعة حدثت في غزة .. تترجم لكم كل المعانى :