كشفت مصادر عبرية، أن المفاوضات بين حماس والرئيس محمود عباس، وصلت إلى طريق مسدود، مشيرةً إلى أن الشعب الفلسطيني هو الضحية.
وأفاد الموقع الإلكتروني العبري "jdn"، مساء اليوم الأربعاء، بأن الرئيس عباس يرفض استكمال المراحل النهائية من اتفاق التهدئة بين حركة "حماس" وإسرائيل.
وأوضح، أن السلطة الفلسطينية أو رجال الرئيس عباس يعارضون الخطوات المصرية والأممية والقطرية الداعية لإتمام اتفاق تهدئة بين "حماس" وإسرائيل.
وحسب الموقع، فإن هناك خلافات عميقة بين حركة "حماس" وأبو مازن، الذي يصر على تدخل حركة "فتح" في الاتفاق، أو يبدو لديه شروط أخرى.