دنيا بطمة تتجاهل مرض زوجها.. وتظهر بمنشُوريْن أثارا غضبًا وإشاعات!

BeFunky-Collage11-1110x564.jpg
حجم الخط

يثيرُ موقف الفنانة دنيا بطمة، من مرض زوجها، المنتج البحرينيّ، محمد الترك، العديد من التّساؤلات، حول طبيعة علاقتهما بالوقت الحالي، إذْ التزمتْ الصّمت، تجاه إعلان زوجها، إصابته بورم خبيث.

ولم تنشرْ النّجمة المغربيّة الشّابّة، أيّة صور، تجمعها بزوجه،ا وبجوارها كلمات دعم، أو محبة كعادتها، رغم بكائه أمس في فيديو لايف، وإعلانه أنّه مريض بالسرطان، ويحتاج إلى "لمّة العائلة" حوله.

وشعر عددٌ من متابعي دنيا بطمة، بالغضب بعد نشرها فيديو، عبر صفحتها بتطبيق "سناب شات"، خلال مداعبتها لابنتها، ولهوهما، بعد ساعات من إعلان زوجها، إصابته بهذا المرض الخطير.

وتابعتْ بطمة نشاطها العاديّ على "إنستغرام"، من خلال نشر صورة لها، بالقفطان المغربيّ، والتي انهالتْ عليها تعليقات حول مرض زوجها، وهل عاد لزوجته الأولى من جديد، بعد إعلانه افتقاد لمّة العائلة.

واكتفتْ دنيا بطمة بنشر صورة لها، بعد هجوم الجمهور، وعلقت عليها: "القوة الحقيقية هي أن تكون في قمة صمودك عندما يظن الكثيرون أنك سقطت.. أعتذر فما تظنونه خاطئ "، وهو ما اعتبره البعض ردًا غير مباشر، على الانتقادات، التي اتّهمتها بعدم الوقوف بجوار زوجها، في محنته.

 

 

وانتشرتْ إشاعات عدّة، عبر مواقع التّواصل، أنّ محمد الترك، ترك منزل دنيا بطمة، وانتقل للعيش بأحد الفنادق، بعد علمه بمرضه، فهل دبّتْ خلافات بين الزّوجين، أم أنّ صمت دنيا بطمة، تسبّب في ظهور مثل هذه الأخبار؟ هذا ما ستكشفه الأيام القليلة المُقبلة، وربّما الساعات.

وكان المُنتج البحرينيّ، محمد الترك، والد الفنانة الشّابّة، حلا الترك، وزوج الفنانة المغربية، دنيا بطمة، فاجأ متابعيه، بإعلان إصابته بورم خبيث، موضحًا، أنّه شعر ببعض التعب، خلال الفترة الماضية، صاحبه ارتفاع بدرجة الحرارة، وطالبه الطبيب بإجراء بعض الفحوصات، وأثبتتْ نتائجها، أنّه مصاب بالسّرطان.

وقال محمد الترك، في فيديو لايف، عبر صفحته على "إنستغرام"، أنّ إصابته بالسّرطان، نتيجة طبيعية، بعد السبّ، والقذف، والضغوط، التي تعرض لها مؤخرًا، مشيرًا، إلى أنّه تحمل ما لا يتحمّله بشرٌ، ويشعر أنه محروق من داخله.

وبكى المُنتج البحرينيّ الشّهير، عند حديثه عن مرضه، مؤكدًا، أنه يفتقد الضّحك، ولمّة العائلة، ويقف دائمًا في المنتصف، في العديد من الخلافات، ويسمع ما يُؤذيه من كلّ الأطراف.