أفاد الأطباء، بإن كثرة السجود في الصلاة يعتقد أنها قد تساعد في الحماية من الزهايمر وتقليل خطره، لكونه يؤدي إلى زيادة كمية الدم، وبالتالي زيادة الأكسجين الذي يصل إلى الدماغ.
و ذكر الاطباء بأن الزهايمر مرض ينتج عن ضمور في خلايا المخ أكثر من عمر الشخص، يعني يكون الشخص عمره 70 لكن الضمور لديه كمن عمره 85 عاما.
وأضاف الاطباء بأن هذا الضمور يحصل ببطء وعلى فترة زمنية طويلة.
وأوضحوا بأن حركات الصلاة لخمس مرات يوميا تعد أيضا نشاطا حركيا وتمارين رياضية تساعد في تقليل خطر الزهايمر.
ولفت الاطباء إلى أنه لتشخيص المريض بالزهايمر يجب حدوث تغيرات في الذاكرة، ووظيفة أو اثنتين من الوظائف المعرفية الأخرى مثل اللغة والتفكير.
ذكر الاطباء تلك الأعراض وهي :
الهلاوس السمعية والبصرية.
نسيان الأحداث القريبة وتذكر البعيدة
العصبية.
فقدان القدرة على تمييز الليل من النهار.
وأضافوا بأن هناك عوامل تزيد خطر المرض، مثل:
الوراثة.
قلة النشاط الحركي.
الاكتئاب غير المعالج.
تعرض الشخص لرضة في الرأس.
تناول الأغذية غير الصحية.
