واختبر العلماء الروبوتات في سائل ذو لزوجة مشابهة لتلك الخاصة بالدم، وقد أظهرت تحركها بشكل سريع.
وبحسب سلمان ساكار، وهو من الباحثين المشرفين على تطوير الروبوتات، فإن لهذه الأجهزة "تركيبا وهيكلا خاصا يسمح لها بالتأقلم مع خصائص السائل الذي تتحرك فيه".
وقال: "عندما تواجه تغيرا في اللزوجة أو التركيب، فإنها تغير من شكلها للحفاظ على سرعتها وقدرتها على المناورة، دون فقدان السيطرة على اتجاه الحركة".
ويمكن برمجة التغييرات في شكل الروبوتات مسبقا، لزيادة فعاليتها.