أفاد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، عزام الأحمد، بأن اجتماعات موسكو وجلسات الحوار كسرت حالة الجمود والتوتر بين الفصائل الفلسطينية وفتح الباب أمام مصر لاستئناف الحوار الفلسطيني.
وقال الأحمد في تصريحات صحفية، إن الأبواب فُتحت من جديد أمام الشقيقة مصر لاستئناف جهودها في تنفيذ الاتفاقات التي سبق وأن تم التوقيع عليها في القاهرة والتي كان آخرها في 2017.
وأعرب عن أمله في أن يؤدي ذلك إلى توحيد وتعزيز الجهد الفلسطيني الموحد من كل الأطياف لمواجهة وإحباط ما يُسمى بـ"صفقة القرن"، وأية مخططات "أمريكية إسرائيلية" لتصفية القضية الفلسطينية.