كشفت بيانات رسمية في الجزائر، أن التضخم السنوي في البلاد هبط إلى 4.2 بالمئة خلال يناير الماضي مقارنة مع 4.3 بالمئة في الشهر السابق، بينما انخفضت أسعار بعض السلع الغذائية.
وتراجه مؤشر أسعار المستهلكين، على أساس شهري، بـ 0.4 بالمئة، في يناير، وفقا للبيانات التي نشرها الديوان الوطني للإحصائيات.
وفي السنة الماضية، خصصت الدولة الجزائرية 20 بالمئة من ميزانيتها لتمويل الإعانات الاجتماعية ودعم السلع واسعة الاستهلاك، وأهمها الوقود والحبوب والسكر والزيت والحليب.
وتحاول الجزائر تعزيز الإنتاج المحلي وخفض الواردات، في محاولة لمواجهة الضغوط المالية الناتجة عن تراجع إيرادات الطاقة منذ عام 2014.