تتميّز سيّدات آسيا، وخاصّة المرأة التايلاندية بجمال لافت، فمن البشرة المًشرقة، والشّعر الحريريّ الطّويل، إلى الأظافر المثالية.

وفي حين أنّ الأمر في الأصل، قد يرتبط بالجينات، إلا أنّ تقاليد المرأة التايلاندية، وأسرارها الخاصّة للعناية بجمالها كثيرة، والتي نكشفها لكِ من مجلة "بي بيوتيفول":

التّدليك بانتظام

لا تتخلّى المرأة التايلاندية عن التّدليك، فهو يعزّز الطّاقة، ويقلّل التوتّر، كما يحسِّن من تدفّق الدورة الدموية، ما يجعل البشرة تبدو رائعة، وحتى الشّعر.

الكركم

يُعدّ الكركم أساسيًا في روتين المرأة التايلاندية، للعناية بجمالها، حيث تستخدمه كمقشِّر لبشرتها، إذْ يساعد على انتعاشها، ويضفي إشراقة للوجه، كما أنّه غنيّ بالخصائص المعالجة والمطهِّرة، كما أنّ الكركم مثاليًا لعلاج حبّ الشّباب، ومشاكل البشرة الأخرى.

زيت جوز الهند

من أهم العناصر في الطعام والجمال التايلاندي، إذْ يُستخدم زيت جوز الهند كمنتج متعدّد الأغراض للوجه، والجسم، والشّعر، وكلّ ما يرتبط بالروتين الجمالي، سواء كان ذلك للترطيب، أو التّطهير، وحتى العناية بالعين.

عشب اللّيمون

تلجأ المرأة التايلاندية إلى عشب اللّيمون، لما يتميّز به من فوائد مُذهلة للبشرة، حيث يتمتّع بخصائص مقشِّرة للبشرة، وأخرى مُزيلة للسّموم. كما يستخدم عشب اللّيمون في ماء تبخير الوجه، لزيادة إشراقه، وهو مناسب لمختلف أنواع البشرة.

تمر هنديّ

يتمتّع التّمر الهنديّ بمزايا جمالية رائعة، لانّه غنيّ بالفيتامينات والمعادن، وهو سرّ آخر من أسرار جمال المرأة التايلاندية، التي تستخدمه كمقشّر للبشرة، يزيد من نعومتها وإشراقها، كما يساعد احتواؤه على أحماض ألفا هيدروكسي (AHAs) على تقليل الشّوائب والبُقع الدّاكنة، ما ينتج عنه بشرة أكثر شبابًا، وإشراقًا.