عبّرت الفنانة سميرة توفيق عن حزنها بسبب الشائعات الأخيرة التي تحدّثت عن وفاتها، مُؤكّدة على أنّها ستستمر بمشاركة جمهورها تفاصيل نشاطاتها.
وقالت لموقع "النهار": "أنا بقوة الله موجودة وهو من يقرر متى تحين ساعتي، ولكن ما هي فائدتهم من خبر موتي؟".
وتساءلت "لماذا الترويج لهذه الصورة البشعة التي أحزنت قلوب الناس التي تحبني؟، بكيتُ على بكائهم".
ووجهت رسالة لمطلقي الشائعات، قالت فيها: "لقد خدمتوني بهذه الشائعة لأنني كنت شاهدة على الدموع الغالية، هذا الجمهور الذي لا أريد أن أخسره".
وأضاف: "لقد نشروا لي ورقة النعوة التي لم أكن قادرة على قراءتها، وذلك فور عودتي من السعودية"، متسائلةً: "لماذا هذه الأذية الشخصية؟".
وأكّدت على أنّ هناك "خطة مبرمجة" لنشر هذه الشائعة، مضيفةً: "سأرد على المغرضين في شهر رمضان من النشاط الفني الذي صورته في السعودية، سيسمعون صوتي، ولن ينالوا مني هؤلاء الذين يشبهون سحابة الصيف، وأتمنى أنّ تغسل الأعياد قلوبهم من الحسد والغيرة".