عقدت الحكومة الفلسطينية صباح اليوم الإثنين، اجتماعها الثاني برئاسة رئيس الوزراء محمد اشتيه في رام الله.
من جهته، أكد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، على أنّ الحكومة مستعدة لتنفيذ كل شق يتعلق بها في قرارات المجلس المركزي والوطني.
ورحب اشتية، بقرار القيادة الفلسطينية عقد المجلس المركزي منتصف الشهر القادم، داعياً الدول العربية إلى الوفاء بالتزاماتها، وتوفير شبكة آمان مالية؛ للخروج من الأزمة الراهنة.
وحيا الموظفين العموميين على صبرهم وتحملهم الظرف المالي الذي تمر فيه فلسطين؛ جراء اقتطاع الاحتلال لأموال "المقاصة.
وحول التحويلات الطبية، قال اشتيه: إنّه تم إرسال وفود إلى مصر والأردن؛ من أجل دراسة البدء بالتحويلات للدول العربية والاستغناء عن التحويلات إلى إسرائيل.
