بادر المواطنون الغزيون إلى شراء القرطاسية والزي المدرسي لأبنائهم فور إعلان الوكالة (الأونروا) إقرار العام الدراسي وعدم تأجيله أو إلغاءه.
وانتعشت الأسواق بشكل ملحوظ بعد أن تأكد لدى الباعة والمواطنين أن الموضوع قد حسم وأن الأزمة انتهت .
ورغم الوضع الاقتصادي السيء إلا أن الجميع يجد نفسه مجبراً على شراء المستلزمات المدرسية للطلاب واستقبال العام الدراسي بكل ترحيب.
وعبر المواطنون عن سعادتهم بقرار الأونروا وإنقاذ مستقبل أبناءهم من الضياع, في حين بدا الرضى ولو بالقليل على التجار الذين سيتاح المجال لهم لبيع بضائعهم المتعلقة بالمدارس .
لنشاهد ذلك خلال التقرير التالي ::