قال موقع "واللا" العبري، إن 12 دولة مشاركة في القوات الدولية الموجودة في سيناء تدرس إمكانية الانسحاب وإنهاء عملها خشيةً من هجمات "تنظيم الدولة - ولاية سيناء".
وذكر الموقع اليوم السبت، أن القوات في سيناء يبلغ عدد أفرادها حوالي 1000 عنصر متواجدين في عدة مواقع منتشرة هناك، والمهم الأساسية لها هي التنسيق الكامل بين الأمن الجيش المصري وجيش الاحتلال.
وأضاف: "بعد وصول الرئيس السيسي للحكم لم يعد لهذه القوات أي دور يذكر سوى رمزية اتفاق كامب ديفيد".
وتابع "واللا": "بسبب الخط الأمني الساخن بين الأجهزة الأمنية الإسرائيلية والمصرية، فهناك اتصال دائم بين السيسي ونتانياهو للتنسيق حول محاربة الجماعات الإسلامية العاملة في سيناء وغيرها".