قررت السلطات الاماراتية ترحيل الشابة أنجي خوري، وإسمها الحقيقي نجوى خليق الله، إلى بلدها سوريا، بعد توقيفها قبل يومين في مداهمة تمت بعد منتصف الليل داخل أحد الفنادق.
وذكر موقع "الفن"، أن التهمة الموجهة إلى الفتاة العشرينية تصب في خانة خدش الحياء، إلى جانب نقاط أخرى بقيت في أروقة الأجهزة الأمنية هناك، حيث أعيدت جوازات السفر والأشياء الخاصة بالأشخاص الذين كانوا معها في نفس الغرفة.
وتفيد المعلومات أن موضوع التوقيف لا يتعلق بأية وشاية أو تحريض، وإنما نتيجة تصرفات لفتت انتباه رجال الامن قبل الحفلة التي كان من المفترض ان تشارك فيها أنجي مع الفنان وديع الشيخ اليوم.