يرصد التقرير التالي لصحيفة المصري اليوم أبرز الأرقام والاحصائيات التي نشرتها الصحف والمواقع الأمريكية .
1- بعد أسبوع من 11 سبتمبر ارتفع استهلاك الكحول في منطقة مانهاتن بنسبة 25%، واستهلاك السجائر لـ10%.
2- انهيار برجي مبنى التجارة العالمي في هجمات 11 سبتمبر أدى إلى خسائر فنية قدرت بنحو 100 مليون دولار، لأن المبنى احتوى على صناديق وودائع لأعمال وتحف فنية قديمة وقيمة جدًا.
3- استغرقت عملية إطفاء الحريق الناجم عن الهجمات 100 يوم.
4- الحكومة الأمريكية استعادت 219 جثة فقط من ضحايا تفجير البرجين، كما فقد 3015 طفلًا أبائهم في الحادث.
5- فشل مكتب التحقيقات الأمريكية في الحصول على أي معلومات من الصندوق الأسود للطائرتين.
6- تمكن كل من تيم لاهاي، جيري جينكنز في عام 2001 تحقيق أكبر مبيعات تاريخ الولايات المتحدة عن كتابهم «تدنيس: المسيخ الدجال يأخذ العرش».
7- قبل 3 ساعات من الهجمات توقع جهاز استشعار بجامعة برينستون حدوث الكارثة.
8- كلب يدعى «راسل» تمكن بعد وقوع الهجمات من إنقاذ حياة صاحبه «الأعمى» بعد أن قام بمهمة إرشاده إلى الخروج من البرجين لمسافة 78 طابق في البرج الشمالي.
9- وجدت العديد من الكنوز بين الحطام فتم العثور على 437 ساعة، 144 خاتم زفاف، وآلاف الدولارات.
10- الموضوعات الأكثر بحثًا على «جوجل» خلال 11 سبتمبر كانت «سي إن إن، وأسامة بن لادن، نوستراداموس ومركز التجارة العالمي».
11- حدد مكتب التحقيقات الفدرالي (FBI) أسماء 19 شخصا عربيًا بينهم مصري، قال إنه يشتبه بأنهم خطفوا الطائرات الأربع التي ارتطمت في الحادي عشر من سبتمبر ببرجي مبنى التجارة العالمي بنيويورك ومبنى البنتاجون بواشنطن في حين سقطت الرابعة في حقل بولاية بنسلفانيا.
12- ارتفع إجمالي عدد وفيات ضحايا 11 سبتمبر إلى 2752 في يناير 2009، عندما حكم مكتب الطبيب الشرعي في مدينة نيويورك بأن، ليون هيوارد، الذي توفي في 2012 من سرطان الغدد الليمفاوية وأمراض الرئة، كان ضحية جريمة قتل لأنه تأثر بسحابة الغبار السامة التي انبعثت بعد انهيار البرجين.
الأضرار الناجمة عن طائرة المختطفة التي تحطمت في البنتاغون 11 سبتمبر 2001، ويظهر في هذا صورة غير مؤرخة الجوية صدقة.
13- 11 سبتمبر لم يكن أول هجوم إرهابي على مركز التجارة العالمي، بل كان الثاني بعد تفجير وقع في فبراير 1993 وقتل فيه 6 أشخاص.
14- تم الانتهاء من تنظيف موقع الحادث رسميا بشكل كامل في 30 مايو 2002، استغرق خلال هذه الفترة 3.1 مليون ساعة عمل لتنظيف 1.8 مليون طن من الحطام بتكلفة إجمالية تبلغ 750 مليون دولار.
15- كانت 11 سبتمبر أكبر خسائر في الأرواح تعرضت لها الولايات المتحدة على أرضها.
16- تم سحب 20 شخصا من تحت الأنقاض خلال يومين من الهجوم، وفي اليوم التالي للهجمات، تم إنقاذ 11 شخصا من الحطام، بينهم 6 رجال إطفاء، و3 ضباط شرطة، كما تم إنقاذ 2 من ضباط الشرطة بعد قضاء ما يقرب من 24 ساعة تحت 30 قدما من الأنقاض.
17- تم تشخيص إصابة أكثر من 1000 شخص بالسرطان، لأنهم كانوا يعيشون أو يعملون بالقرب من موقع الحادث، وفقا للمعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية.
18- تم إرسال معظم الحديد الذي خلفه حطام مركز التجارة العالمي إلى نيو جيرسي، ومنها أرسلت إلى جميع أنحاء العالم لإعادة استخدامها، وأرسل ما يقرب من 350 ألف طن من الصلب لإعادة استخدامه في تصنيع الآلات كبيرة وصغيرة الحجم، كما أرسل حوالي 7.5 طن لاستخدامه في تصنيع بوارج البحرية الأمريكية.
19- للمرة الأولى في التاريخ، توقفت جميع الطائرات المدنية غير الطارئة في الولايات المتحدة لمدة 3 أيام، وتسبب هذا في انخفاض نسبة التكثيف الذي يخرج من الطائرات النفاثة، ما أسفر عن ارتفاع درجات الحرارة في جميع أنحاء الولايات المتحدة بمعدل 1.8 درجة مئوية.
20- توصلت دراسة أجرت مسحا على 38 امرأة من اللواتي كن حوامل في 11 سبتمبر وكن بالقرب من مركز التجارة العالمي في وقت الهجوم إلى أنهن أصبهن بإجهاد ما بعد الصدمة وذلك بعد حدوث الهجمات، هو المرض الذي يسبب انخفاضا كبيرا في مستويات الكورتيزول في لعابهن، كما أظهرت الدراسة أن أطفال هؤلاء النساء ظهر عليهم استجابات عالية للضيق والتوتر عندما تظهر محفزات جديدة، مما يشير إلى أن آثار الصدمة انتقلت من الأمهات إلى الأجنة.
21- اكتشف عامل في موقع الحادث يدعى، فرانك سيليشيا، في 13 سبتمبر، وجود 2 من الدعامات الفولاذية على شكل صليب بطول 20 قدم بين الركام، وأصبح هذا الصليب رمزا روحيا لأسر الضحايا والعمال الذين نظفوا الحطام، ويطلق عليه اسم «صليب جراوند زيرو».
22- كانت ثاني أكبر الخسائر في الأرواح من الجنسية البريطانية، ومات في هذا الحادث حوالي 372 أجنبي، منهم 67 بريطانيا، ولم يكن الأمريكيون وحدهم من وقعوا ضحية للهجمات، بل عانت أكثر من 80 جنسية من خسارة في الأرواح في هذا اليوم، بما في ذلك اليابان، أيرلندا، انجلترا، استراليا، نيوزيلندا، سويسرا، الهند، المكسيك، البرازيل، جنوب أفريقيا، وكندا.
23- نجح الكندي، رون دي فرانسيسكو، 37 عاما، في الهروب من انهيار البرج الجنوبي لمركز التجارة العالمي، وبينما كانت الطائرة الثانية تضرب الطابقين رقم 77 و85، ارتطم «رون» بحائط معاكس ثم نزل بصعوبة بالغة إلى الدور الأرضي وخرج من المبنى الذي انهار بعد ذلك وراءه، ليستيقظ بعد أيام في المستشفى والحروق تملأ جميع أنحاء جسده مع كسور في عظم ظهره، وهو 1 من 4 أشخاص فقط ممن كانوا في الطابق 81 وتمكنوا من الهرب.