أعلن مكتب إعلام الأسرة، أن نشطاء فلسطينيين أطلقوا حملة إلكترونية لنصرة الناشطة الأسيرة آية خطيب من الداخل المحتل عام 1948.
وأفاد في بيان اليوم الثلاثاء، بأن النشطاء أطلقوا هاشتاج باسم "كونوا سندها" وفقًا للهاشتاج الذي أطلقته خطيب ضمن عملها التطوعي لتقديم المساعدات للأسر الفقيرة والأطفال المرضى من غزة.
وتضمنت الحملة مناشدة للمؤسسات الحقوقية والنسوية بضرورة الضغط على الاحتلال الإسرائيلي من أجل الإفراج عنها فوراً، علماً أنها متزوجة وأم لطفلين أكبرهما في السابعة من عمره.
يذكر، أن قوات الاحتلال كانت قد اعتقلت خطيب من منزلها في وادي عارة قبل أكثر من أسبوعين وما زال يخضعها للتحقيق ويمنعها من رؤية محاميها أو عائلتها، كما يفرض أمرا بمنع النشر حول قضيتها.