عبر موقعي تويتر وفيسبوك

شاهد: مغردون يُطلقون حملة إلكترونية تُطالب بالإفراج عن الأسير سامي جنازرة

الأسير سامي جنازرة
حجم الخط

رام الله - وكالة خبر

بعد نقل إدارة معتقل "النقب الصحراوي" يوم أمس الأربعاء، الأسير سامي جنازرة "47 عاماً" من مخيم الفوار في محافظة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، إلى عزل سجن "أيلا"، دشّنَ مغردون حملات تُطالب بالإفراج عنه، والتي لقيت استجابة فلسطينية واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

وتصدر وسم (#الحرية_لسامي_جنازرة) تريند موقعي "تويتر" و"فيسبوك"، في حملة شارك بها نشطاء فلسطينيون للمطالبة بالإفراج الفوري عن الأسير جنازرة، الذي يُواصل إضراباً مفتوحاً عن الطعام لليوم العاشر على التوالي، رفضاً لاعتقاله الإداري.

وكان المتحدث باسم هيئة شؤون الأسرى والمحررين حسن عبد ربه، قد قال إنّ إضراب الأسير جنازرة مؤشر واضح على حالة الغضب والقلق في صفوف الحركة الأسيرة جراء سياسات إدارة سجون الاحتلال بحق الأسرى وعدم التزامها بما يتم الإتفاق عليه في كل مرة.

وبيّن أنّ إدارة سجون الاحتلال ما زالت تمنع زيارة المحامين وذوي الأسرى لأبنائهم في السجون، مُردفاً: "حتى اللحظة لا مؤشرات على عودة الزيارات، بذريعة تفشي جائحة كورونا".

يُذكر أنّ الأسير جنازرة معتقل منذ أيلول/ سبتمبر 2019، وقد صدر بحقه أمّري اعتقال إداري، ومدتهما أربعة شهور، وسبقَ أنّ اُعتقل على الأقل سبع مرات منذ عام 1991م، وهو متزوج وأب لثلاثة أبناء وينتظر طفله الرابع، علماً أنّه أمين سرّ حركة فتح في مخيم الفوار.

 

لا بد للقيد أن ينكسر... يجب أن تتوقف سياسة الاعتقال الاداري التي يمارسها الاحتلال بحق مناضلي شعبنا، وليتحرك العالم لانقاذ حياة أسرانا #الحرية_لسامي_جنازرة #تيار_الإصلاح_حركة_فتح

Julkaissut Qassam Mohsin Keskiviikkona 20. toukokuuta 2020
 

#الحرية_لسامي_جنازرة #تيار_الإصلاح_حركة_فتح

Julkaissut Roba Adel Keskiviikkona 20. toukokuuta 2020