قال رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي السابق، اللواء احتياط يعكوف عامي درور، صباح يوم الأحد، إنّه "بعد الإعلان عن ضم مناطق ومستوطنات بالضفة الغربية للسيادة الإسرائيلية، الأوضاع ستصبح قابلة للانفجار بالمناطق الفلسطينية، و(90%) من إحباط العمليات الأمنية بالضفة الغربية، كان بفضل الجيش والشاباك، وبعد وقف التنسيق الأمني، ستكون الأوضاع صعبة بالضفة".
وأضاف درور: "بعد وقف التنسيق الأمني، وعشية ضم مستوطنات الضفة للسيادة الإسرائيلية، يجب أن يستعد الجيش لانتفاضة ثالثة بالضفة"، وفقاً لما ترجمته (عكا للشؤون الإسرائيلية) عن صحيفة (معاريف).
وتابع: "على الجيش أن يكون مستعداً؛ لأن يعمل بالضفة الغربية، وفقاً للقرارات السياسية المتعلقة بضم مناطق ومستوطنات الضفة للسيادة الإسرائيلية".