ادعى سفير الاحتلال الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة والأمم المتحدة الجديد غلعاد أردان، بأن مرور الوقت لا يصب في صالح الفلسطينيين.
وأوضح السفير في تصريحات نقلتها هيئة البث الإسرائيلية "مكان": "لا أستهين بالمعارضة العالمية لخطة الضم"، مضيفًا أنه يهدف إلى التوضيح للعالم المصالح الإسرائيلية وأهمية تحديد "حدود الدولة وحق إسرائيل التاريخي في (يهودا والسامرة)".
وشدد على أن عمليات الانسحاب أحادية الجانب لم تؤد إلى السلام، وأن الأمر الوحيد الذي سيكفل استمرار وجود إسرائيل هو رسم حدود يمكن الدفاع عنها، مشيرًا إلى أن "الفلسطينيين لعلهم يفهمون من خلال هذه الخطوة، أن مرور الوقت لا يصب في مصلحتهم".