دعا نوعم أرنون، وهو أحد قادة المستوطنين في الخليل، إلى إصلاح الوضع في مدينة الخليل، مدعياً أن مساجدَ الخليل حرّضت على الانتقام.
وزعم أن كل يوم جمعة يُسمع أصوات تحريضية من مساجد الخليل، داعياً إلى إيقافه بشكلٍ فوري.
وتتعرض مدينة الخليل بالضفة المحتلة، لأبشع أنواع الجرائم على يد الاحتلال ومستوطنيه.