قُتل 62 سجينًا، اليوم الأربعاء، جراء وقوع أعمال شغب في سجن مدينة "الإكوادور" في أمريكا الجنوبية.
وقال مدير إدارة السجون بالإكوادور إدموندو مونكايو،: "إنّ ما جرى في السجون هو عمل منسق بين المنظمات الإجرامية"، مُشيراً إلى أنّ الجماعات تتنافس على القيادة الإجرامية داخل مركز الاحتجاز.
وأوضح أنّ السلطات تمكنت من "السيطرة واستعادة النظام داخل مراكز الاحتجاز، بمساعدة 800 شرطي إضافي.
يُذكر أنّ رئيس الإكوادور لينين مورينو سعى للسيطرة على العنف بالسجون، وأعلن حالة الطوارئ بها بسبب تكرار المواجهات بين العصابات الإجرامية.