يحل اليوم الاثنين عيد ميلاد النجمة سمية أيوب، حيث أنها من مواليد 8 مارس في حي شبرا، و تخرجت من المعهد العالي للفنون المسرحية وتتملذت على يد الفنان المسرحي زكي طليمات بلغ رصيدها على المسرح خلال مدار مشوارها الفني ما يقرب من 170 مسرحية، منها "رابعة العدوية، سكة السلامة، دماء على أستار الكعبة، أغا ممنون، دائرة الطباشير القوقازية".
رغم سيطرة الأعمال المسرحية على غالبية مساحة أعمالها الفنية، إلا أنها كان لها مشاركات عديدة في السينما والتلفزيون، ففي السينما تميزت من خلال أفلام عدة منها "أرض النفاق، فجر الإسلام، مع السعادة، بين الاطلال"، وقدمت العديد من المسلسلات البارزة من أهمها "الضوء الشارد، أوان الورد، أميرة في عابدين، المصراوية".
وفى فيديو سابقا روت سيدة المسرح العربى الفنانة الكبيرة سميحة أيوب، قصص الحب والزواج فى حياتها، لافتة إلى أنها تزوجت وهى عندها 15 عاما من الفنان محسن سرحان وبعد فترة قصيرة انفصلا.
وقالت الفنانة الكبيرة سميحة أيوب، إن طلاقها من الفنان محسن سرحان كان تنفيذا لطلبها منه في عيد ميلادها، موضحة: "أول طلاق طلبته كان على هيئة هدية عيد ميلاد، وعن فهم وعن رضا".
وتابعت سميحة في لقاءها مع الإعلامية هبة الأباصيري مقدمة برنامج "t's Show Time" عبر فضائية cbc: "طلاقي الثاني من محمود مرسي كان مفاجأة، فوجئت وأنا في راس البر لما ماما وبهاء طاهر بلغوني بأني محمود طلقني، ووقتها عزمت صحابي وقولتلهم أنتوا معزومين على حسابي الليلة وطلبت لهم بط، وقعدت في وسطهم، وده كان رد نفسي حصلى".
وأضافت: "هو الحقيقة بعدها ندم كتير، وبعد كده كتب مقالة عبر فيها عن ندمه ولما قريتها دمعت، كان ندمان أشد الندم، لكني كنت اتجوزت خلاص أستاذ سعد الدين وهبة واستمريت الجوازة 35 سنة، محمود مرسي كان عايزني أتنازل وأقعد في البيت، قولتله لأ إحنا بلد ذاكرتها ضعيفة وإن قعدت هتنسي، والفترة ما بيني طلاقي منه وزواجي من سعد الدين وهبة استغرقت حوالي عامين، وسعد وهبة كان رجل محصلش وراقي، كتب وأنتج المحروسة 85 وجاب محمود مرسي بطل قدامى".