بعد حملة السخرية التي طالت الفنان الإماراتي حسين الجسمي عبر مواقع التواصل الإجتماعي، واتهمته بأنه "نذير شؤم" وانه كلما غنّى لبلد ما تضربه الإنفجارات، مستشهدين بالأغنية الأخيرة التي قدمها لباريس، وتلتها الإنفجارات الإرهابية، خرج الجسمي عن صمته وأعرب في تغريده له عن حزنه لما يتعرض له من إساءة.
وقال إنه سيستمر برقيه مهما طالته الإساءات من أحبابه، وجاء في تغريدته: "انتم ناسي وأهلي ومنكم أستمد نجاحي وأفكاري وسأظل راقي وشامخ كجبل للثقافة والأغنية الاماراتية والخليجيه والعربيه مهما لفاني من بعض أحبائي تجريح".
يذكر أن هذه الحملة أطلقها ناشطون على مواقع التواصل الإجتماعي، وكان ظاهراً منها أن الهدف منها لم يكن الإساءة لهذا النجم الكبير، بقدر ما كانت حملة من النكات، التي لم تراع مشاعر الجسمي، الذي حافظ على صمته طوال الفترة الماضية، التي كان يتعرض فيها لنكات مماثلة.
قائد الحرس الثوري يرد على "الموساد"... "أعماركم ستكون أقصر"
14 سبتمبر 2023