أسلمت خادمة كينية على يد عائلتها السعودية بمدينة الأحساء، وكان السبب الرئيسي في حبها في الإسلام وحسن تعامل الأسرة كبارها وصغارها معها.
واحتفلت الأسرة بالمناسبة السعيدة؛ حيث قدم أفراد العائلة لها العديد من الهدايا خلال الاحتفال، وعبرت العاملة عن سعادتها وفرحتها باعتناقها الإسلام، وقدمت الشكر للأسرة التي كانت سببا في دخولها الإسلام.