انتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الخميس، دعوات مجهولة المصدر ضد رئيس قائمة "يمينا"، نفتالي بينيت، ودعت إلى "جلده بسياطٍ من نار" ("بولسا دينورا" بالآرامية)، وهي فتوى دينية حريديّة للقتل.
ووصف المنشور بينيت بأنه "الشرير الذي يريد الإضرار بعالم التوراة".
يُشار إلى أنّ مراسم من هذا النوع، أجريت ضد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي الأسبق، يتحساك رابين، قبل شهر من اغتياله في العام 1995، وضد رئيس الحكومة الإسرائيليّة الأسبق، أرئيل شارون، بعد انسحابه أحادي الجانب إلى أطراف قطاع غزة في العام 2005.