أكّدت وزارة شؤون القدس والتراث "الإسرائيلية"، اليوم السبت، على أنّها تعمل من أجل طمس أيّ تراث فلسطيني في القدس المحتلة.
وبحسب ما نقلته موقع "عرب48"، فإنّها أُقيمت من أجل طمس وإلغاء التراث الفلسطيني في المناطق المحتلة عام 1948، مُشيرةً إلى أنّها تذكر بشكلٍ صريح أنّ اهتمامها فقط حول التراث اليهودي، وأنّه لا علاقة لها بأيّ تراث لأديان أو طوائف أخرى في القدس.