وجَّهت حركة "السلام الآن"، انتقادًا لحكومة الاحتلال الإسرائيلي الحالية برئاسة نفتالي بينت، مشيرة إلى أنها تواصل سياسة الضم التي كان ينتهجها رئيس الوزراء السابق بنيامين نتنياهو.
وحسب ما أوردته صحيفة "معاريف" العبرية، اليوم الأحد، أكدت الحركة على أن الاستسلام لأقلية صغيرة ومتطرفة لا يقوض فقط أمن "إسرائيل" وفرص السلام، بل يقوض العلاقات مع الولايات المتحدة.
وأضافت: على زعماء حزب العمل وميرتس المطالبة بإلغاء البناء في المستوطنات الذي يضر بالمصالح الإسرائيلية وأي حل سياسي مستقبلي.