حصل وزير التعليم الدكتور عزام بن محمد الدخيل على درجة الدكتوراه في الهندسة المدنية لإدارة المشاريع من جامعة دندي عام 2002م، ودرجة الماجستير في العمارة، من جامعة ولاية عام 1985م، وحصل على البكالوريوس في الهندسة من جامعة الملك سعود عام 1981م.
عمل الدخيل رئيساً تنفيذياً لمؤسسة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز "مسك"، وعضو مجلس إدارة في العديد من الشركات الخاصة والمؤسسات الأكاديمية، والمؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة، كما عمل أستاذاً في كلية الصحافة بجامعة مدينة لندن.
وفي تاريخ 9/ 4/ 1436هـ صدر أمرا ملكيًا بتعيين الدكتور عزام بن محمد الدخيل وزيراً للتعليم بالمملكة العربية السعودية، حيث يعد من الشخصيات المشهود لها بالنجاح في كافة محطات حياته.
وفي أواخر العام 2015 تم إعفاء وزير التعليم السعودي عزام الدخيل بناء على طلبه، وتعيين أحمد بن محمد العيسى، وذلك بموجب أوامر ملكية، تخص مسؤولين آخرين.
كم تم في السياق عينه، إعفاء الدكتور صالح الشهيب نائب وزير الخدمة المدنية من منصبه بناء على طلبه وتعيين الدكتور توفيق السديري نائبا لوزير الشؤون الإسلامية لشؤون المساجد.
وتعيين الدكتور عبدالعزيز الرويس محافظاً لهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات، وأيضا تعيين الدكتور أحمد الفهيد محافظاً لـ مؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، وإعفاء الدكتور علي الغقيص.