انجي خوري تانجو وايضًا تويتر عارضة أزياء سورية، من مواليد عام 1997 بدأت انطلاقتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي في بداية عام 2018، وتحظى اليوم بشعبية واسعة ويتابعها أكثر من مليون متابع عبر حسابها الشخصي على تطبيق الانستجرام.
اعتدنا من فترة إلى أخرى على تصدر انجي خوري محركات البحث المختلفة، واحتلالها عناوين النشرات والأخبار الفنية، حيث برزت شخصيتها مستخدمة جسدها لإغراء متابعيها، كما أنها لجأت لفيديوهات فاضحة تبثها عبر حساباتها الشخصية على مواقع التواصل الإجتماعي.
أطلق عليها المتابعين لقب "سما المصري اللبنانية"، بعد ظهورها في العديد من الصور والفيديوهات الخادشة للحياء، حيث تتنافس السورية انجي خوري والمصرية سما المصري على جذب أنظار الجمهور، بطريقة مقززة وهي التخلي عن الإحتشام في التصرفات والملابس، ويتعمدان عرض مناطق مثيرة من أجسادهن عبر البث المباشر.
اعتبرت انجي الفجور والعهر الذي تقدمه فناً، لكن من الواضح أنها مهنة امتهنتها كمصدر عيش لها، حيث حاولت عدة مرات الدخول إلى عالم الفن والغناء لكنها فشلت، منها محاولتها الاشتراك في فيديو كليب لبناني مع آدم، حيث تربطها علاقة عداوة بالفنانة اللبنانية قمر، بسبب المطرب آدم.
ضج في الساعات الأخيرة اسم العارضة انجي خوري جميع وسائل التواصل الإجتماعي، حيث وصلت وقاحتها إلى أن تضع نفسها هدية عيد ميلاد السيّد المسيح، حيث ظهرت عبر البث المباشر متمرغة على السرير بلانجري أحمر اللون، تميز بـ قصة V واسعة من ناحية الصدر، وبقماش الشيفون الرقيق الكاشف على جانبيه، مما أبرز أجزاء واسعة من جسدها بطريقة وقحة وجريئة.
ربط البعض ظهور انجي خوري بهذه الطريقة، وبين عيد الميلاد المجيد، حيث اعتبروه بمثابة هدية منها لكل محبيها بمناسبة اقتراب موعد احتفالاته.
غضب الكثيرون لأنها وضعت نفسها مكان المقدسات، ولأنها جعلت من نفسها الرخيصة هدية لمناسبة مجيدة.
كما قامت العارضة السورية انجي خوري مؤخراً بجلسة تصوير في إحدى المقاهي في آربيل وسط تفاعل كبير من المتابعين، حيث شاركت صورها عبر حسابها الشخصي على تطبيق الانستجرام، وكانت مرتدية فستان باللون الأخضر القصير الذي أظهر معالم أرجلها بشكل واضح بإطلالة كلها إغراء.
اتهمها الكثيرون بتقليد الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، بسبب طريقة تصويرها، وجلوسها، وطريقة وضعها لمساحيق التجميل على وجهها.
والجدير بالذكر أن لأنجي خوري أغنية واحدة في رصيدها الفني، طرحتها في العام 2019 على اليوتيوب تحت عنوان "يلا نولعها".