زارت وزيرة الصحة الفلسطينية د. مي الكيلة، صباح يوم الخميس، سنديانة فلسطين أم ناصر أبو حميد، مؤكدة على وجوب تدخل المنظمات الدولية ذات العلاقة للإفراج عن نجلها الأسير ناصر أبو حميد، الذي يعاني وضعاً صحياً حرجاً جداً بعد إصابته بسرطان الرئة.
وذكرت الوزارة في بيان نشرته اليوم عبر صفحتها الرسمية (فيسبوك)، أن سياسة الإهمال الطبي في سجون الاحتلال أدت لارتقاء العديد من الأسرى فيما يعاني العديدون منهم حتى الآن من المرض والإهمال، وهو انتهاك صارخ للإنسانية والقوانين والأعراف الدولية.