ذكرت مصادر محلية، أنه تم العثور على جثة الشاب محمد ريفي، في العشرينيات من عمره، من مدينة يافا بالداخل الفلسطيني المحتل، محروقة في متنزه بـ"تل أبيب".
وأوضحت المصادر، صباح يوم السبت، أن الشاب فقدت آثاره قبل أيام وتدور الشبهات حول اختطافه وتكبيله وتعرضه لإضرام النار.
ووفقًا للمعلومات، أشارت إلى أنه عثر على جثة لشخص وهي محروقة ومكبلة في متنزه جنوبي تل أبيب، الخميس، وفي أعقاب ذلك جرى إحالتها إلى معهد الطب العدلي في أبو كبير للوقوف على ملابسات الوفاة ومعرفة هوية الشخص.
وزعمت شرطة الاحتلال أنها فتحت ملفاً للتحقيق في ملابسات الجريمة التي لم تتضح خلفيتها بعد.
وأصدرت المحكمة أمر منع نشر حول كل ما يتعلق بمجرى التحقيق وهوية المشتبه بهم لغاية يوم 18 كانون الثاني/ يناير الجاري.