انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يظهر شابًا يمنيًا وهو يتدلى في فوهة بركان دمت، في مشهد يحبس الأنفاس لدى لمن شاهدة.
وتم نشرالفيديو استنادا لمذيع يمنى، يصاحبه تعليق: "شاب يمني من محافظة إب ينزل إلى أعماق فوهة بركان دمت.. يتدلى بقدميه عند آخر نقطة يصل إليها مشهد يحبس الأنفاس، يركض فيه الشاب نزولا باتجاه الهاوية.. لا يختلف كثيرا عن مشاهد رياضة التسلق التي يمارسها المحترفون في الجبال الشاهقة.. إلا في كون الشاب اليمني يؤديها دون أي أدوات سلامة".
شاب يمني من محافظة إب ينزل إلى أعماق فوهة بركان دمت..
يتدلى بقدميه عند آخر نقطة يصل إليها
مشهد يحبس الأنفاس، يركض فيه الشاب نزولا باتجاه الهاوية..
لا يختلف كثيرا عن مشاهد رياضة التسلق التي يمارسها المحترفون في الجبال الشاهقة.. إلا في كون الشاب اليمني يؤديها دون أي أدوات سلامة pic.twitter.com/C3T5a2n8sN— مختار الفقيه (@Mokhtaralfaqeeh) January 13, 2022
في واقعة أخرى، وفى الوقت الذى كان يتسارع العلماء والمصورين على توثيق ثوران بركان جبل فاجرادال جنوب غرب أيسلندا، استغل بعض الأيسلنديين الفرصة في التنزه بالقرب بما يكفي ليشعروا بالحرارة على وجوههم أو لتحليق طائراتهم بدون طيار على مسافة قريبة من فوهة البركان، إلا أن آخرين قرورا الاستمتاع بطريقة غريبة عن طريق تنظيم حفلات "شواء طعام" على الحرارة المرتفعة الناجمة عن الحمم البركانية.
وذكرت مجلة Food & Wine الأمريكية الشهرية، أن عددًا قليلاً من الأشخاص الذين قطعوا مسافة 4 أميال سيرًا على الأقدام إلى البركان، حملوا معهم النقانق لطهى وجباتهم الخفيفة فوق الحمم البركانية المنصهرة.