"أنا مبقتش عارف الحقيقة من محاولة صنع التريند"، بهذه الكلمات علق الفنان محمد نجاتي على طلاق محمود المهدي ومنة عرفة، خاصة وأنه كان طرفا في أزمة الانفصال الأولى بينهما بدعوى إن بعض المشاهد التي تجمعه بالفنانة الشابة في مسلسل "الفيلا 101" كانت السبب في ذلك.
محمد نجاتي أبدى دهشته من محاولات المهدي ومنة لتصدر التريند طوال الوقت ولو على حساب حياتهما الخاصة تارة ، وتارة أخرى بالهجوم على الفنانين الكبار وانتقادهم واتهامهم في شرفهم وأخلاقهم.
وقال نجاتي :"اللي حصل دا اتعمل فينا قبل كدا من أجل الوصول للتريند وكان الهدف منها التريند دون فعل أي شىء يستدعي انفصالهما وعودتهما سريعا".
"ما يفعله الثنائي ما هى إلا محاولات للتواجد والشهرة السلبية المصطنعة واستفزاز بعد النجوم للصعود على أسمائهم لتحقيق شهرة واهية غير حقيقية والجمهور يفهم ذلك".
ووجه نجاتي رسالة لمنة عرفة بعد الانفصال قائلا: "لو حقيقي فأنا أتمنى لها كل حاجة كويسة لأنها بنت كويسة وفنانة محترمة، ولها مستقبل كبير أما لو الانفصال كان غير حقيقي فستكون بمثابة حلقة جديدة من مسلسل البحث عن التريند".
أما بخصوص هجوم محمود المهدي على الفنانة إلهام شاهين، فقال نجاتي: "مش من حقه ينال من فنانة عظيمة ولها تاريخ فهي تحدثت بشكل موضوعي ولم تذكر سيرتك وتصرفك غير لائق ويعتبر تنمر وإهانة لا تقبل".
وعن تصريحات المهدي ضد نقيب المهن التمثيلية الدكتور أشرف زكي، قال نجاتي : إن هذا نوع من التطاول بسبب التعرض لشخصه وطالبته بتقديم اعتذار رسمي قبل اتخاذ إجراءات قانونية ضده وسيكون القضاء منصف في هذا الشأن.