صرّح وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي، بيني غانتس، صباح يوم الإثنين، بأنّ "ثمن وضع حد لإيران الآن، أقل مما سيكون عليه بعد عام".

وقال غانتس، في كلمة ألقاها في جامعة "رايخمان": إنّ "أمام إيران أسابيع قليلة لتكديس مواد انشطارية تكفي لصنع أول قنبلة نووية، وهي تبذل حاليًا جهدًا لاستكمال إنتاج وتركيب 1000 جهاز طرد مركزي متقدم من نوع "IR6"، في موقع تحت الأرض بالقرب من "نطنز".

وحول موجة العمليات الحالية، أوضح غانتس، أنّها "مرتبطة ببعضها البعض ومستوحاة من التحريض الذي يصدر من المنظمات في المنطقة"، وفق قوله.

وأشار وزير جيش الاحتلال، إلى أنّ ما وصفه بـ"التحريض" لا يلقى إدانة كافية من العالم وزعماء المنطقة الذين يفترض أيضًا أنهم يريدون الاستقرار ويحافظون عليه، وفق زعمه.