رحمة حسن: تعرضت لهجوم من كلب شرس وعضني و"لسه بنزف"

رحمة حسن
حجم الخط

رام الله - وكالة خبر

كشفت الفنانة رحمة حسن عن تعرضها للهجوم من كلب ضخم أثناء سيرها في الشارع، وأنه عضها فى منطقة حساسة في جسمها حسب وصفها، حيث روت الواقعة على حسابها بموقع انستجرام، وكتبت:"إمبارح الساعة 11 بليل كنت نازله أجيب حاجه من السوبر ماركت، جمب البيت، وكنت ماشية على الرصيف وكان في عربية بتركن جمبي عادي، فجأة الباب اتفتح ولقيت كلب (جيرمن شيبرد) تقريبا مَش متأكدة أوي، بيهجم عليا بكل قوته".

وأضافت رحمة حسن:" طبعا حاولت أجري لكن للأسف الكلب كان قوي وشرس ووقعني على الأرض، حاولت أقوم وأجري وصاحبته حاولت تشده، بس فك الليش بتاعه وعضني عضه كبيره وغويطه بنابه في منطقة حساسة، صاحبة الكلب كتر خيرها أخذتني فوراً على مستشفي إمبابة، ادوني حقنه تطعيم الكلب ولسه فاضلي 4 هاخدهم خلال شهر بس المشكلة إن من إمبارح الجرح بينزف دم كتير".

511200-رحمة-حسن.png


 

وتابعت رحمة:"أنا طبعا خايفة ومصدومة وتعبانة وعندي تروم من امبارح، والي واجعني أكتر اني مَش عارفه أتصرف ازاي، خصوصاً اني اكيد مَش عايزة الكلب يتأذى، بس كمان مَش عايزة أي انسان كمان يتأذي ويتعض ويتبهدل في الشارع زيي، أنا كنت بشوف الكلب ده دائماً مع صاحبته بتمشي بيه في الشارع جمب البيت عندي، وعشان شكله شرس كنت بامشي بعيد عنه لما بشوفه".

واستكملت حديثها:"امبارح صاحبة الكلب قالتلي متخافيش هو عض ولادي قبل كدا وتمام محصلش حاجة! طبعا أنا اتصدمت لما عرفت إنها مَش أول مره الكلب، يعض حد ومع ذلك هي سايباه عادي في الشارع من غير كمامه أو حد قوي يمسكه، بجد حرام عليكم، الكلب لما بيكون حجمه كبير وشرس بيعتبر سلاح، وصاحبه مسئول مسئولية كاملة عنه ويحاسب علي إهمال مسئوليته، خصوصا لو اهماله تسبب لشخص تاني في أذي بدني يحتاج أكتر من 21 يوم علاج وأذي نفسي ماعرفش هايحتاج قد ايه عشان يخف" .

يذكر أن رحمة حسن شاركت كضيفة شرف فى مسلسل "ملف سرى" مع هانى سلامة فى شهر رمضان الماضى، والعمل تأليف محمود حجاج، وإخراج حسن البلاسي وإنتاج شركة فنون مصر للمنتجين ريمون مقار ومحمد محمود عبد العزيز، وبطولة هانى سلامة، ماجد المصرى، عائشة بن أحمد، دنيا عبد العزيز، نضال الشافعى، محمد محمود عبد العزيز، محسن محيى الدين، نبيل عيسى نور محمود، إيهاب فهمى، مادلين طبر، كارولين عزمى، علاء مرسى، صبا الرافعى، عمر زكريا، إيمان يوسف، وعدد آخر من الفنانين الشباب.